ترددات

من هي رابعة العدوية

    ام الخير رابعة بنت اسماعيل العدوية البصرية ( 713م او 717م – 801م ) )، زاهده من الرواد الاوائل فى حركة التصوف الاسلامى ، اتعرفت فى الصوفيه بإنها شاعرة المحبه الالاهيه و كانت اول حد يدخل المعنى ده فى التصوف الاسلامى. اعلنت ان حبها لربنا حب لذاته مش بسبب خوفها من النار او لطمعها فى جنته.

  • رابعة العدوية

    تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات · العربية · تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات · صوفية، وشعر · تعديل قيمة خاصية ( …رابعة العدوية (فيلم) · ميدان هشام بركات · مقبرة الحسن البصري

  • رابعة العدوية.. إمامة العاشقين التي أفنت حياتها في الحب!

    عاشت رابعة العدوية وماتت وهي شيخة العاشقين، حيث أفنت حياتها بحب الله، حتى صار خفاؤها مثل علانيتها، يعرف الناظر والسائل، والغريب والقريب، …

  • من هي رابعة العدوية؟

    ١.١ نسبها ونشأتها · ١.٢ حياتها · ١.٣ رابعة العدوية ومؤسسة عقيدة…

  • وليات الله الصالحات.. “رابعة العدوية” أم الخير الصوفية الأشهر فى …

    هي رابعة بنت إسماعيل، العدوية البصرية مولاة إل عتيك وتكنى “أم الخير” كما ذكر ابن خانكان صاحب كتاب وفيات الأعيان، ولدت في مدينة البصرة، ويرجح …

  • نبذة عن رابعة العدوية

    رابعة العدوية كانت امرأة تابعية مشهورة بالعبادة والزهد. في تلك الفترة ، لم يكن التصوف معروفًا بالاسم والميزات التي نعرفها الآن ، ولكن كان هناك عباد يتميزون …

  • رابعة العدوية

    هي رابعة بنت إسماعيل العدوي، ولدت في مدينة البصرة، ويرجح مولدها حوالي عام (100هـ / 717م)، من أب عابد فقير، وهي ابنته الرابعة وهذا يفسر سبب …

  • رابعة العدوية… “سيدة العاشقين” التي أسست مذهب الحب الإلهي …

    أنجب والداها أربع بنات، هي رابعهن، لذلك سميت برابعة. أما لقب العدوية، فقد لحق بها لانتمائها لقبيلة تدعى بني عدوة. يَتَمَت رابعة وهي لم تبلغ عشر …

  • من هي رابعة العدوية

    أما رابعة العدوية فقد حمل الناس منها حكمة كثيرة وحكى فيها سفيان وشعبة وغيرهما ما يدل على بطلان ما قيل عنها من اعتقاد الحلول والدعوة إلى الإباحة . قال …

  • من هي رابعة العدوية k

    رابعة العدوية أو شهيدة العشق الإلهي فيلسوفة ومتصوفة عراقية، اشتهرت بقدرتها على كتابة الشعر بأسلوب جذاب ورشيق، وكانت أشعارها في محبة الخالق.

السابق
اهنگ یه تابوت رنگی یه قصر قشنگی برایم بسازید
التالي
رواية الاعمى بقلم فريدة