منوعات

اين يقع بحر مرمرة

اين يقع بحر مرمرة

اين يقع بحر مرمرة، يعد بحر مرمرة من البحار التابعة إلى الأصل التركي، حيث يتم العبور من خلاله حتى يتم الوصول إلى العديد من البحار المتواجدة داخل الحدود التركية الخاصة في مدينة إسطنبول، كما ويعرف في الإسم اليوناني الخاص به الذي تم تسميته فيه عبر الزمان القديم، ويطلق عليه بحر مرمورة أو بروبونتيس وتم معرفته في هذه الأسماء في الكثير من المناطق، ومن خلال موقع معلومة نت سنتعرف على اين يقع بحر مرمرة.

ما هو بحر مرمرة ويكيبيديا

يوجد لدى بحر مرمرة العديد من المسميات حيث هناك من يقول بحر مرمورة أو بروبونتيس، وذلك وفقاً للعديد من المسميات التي تم تسميته بها عبر مر الزمان، كما انه يقع داحل الحدود التركية وهو يعد بحر داخلي، فهو الذي يربط ما بين البحر الأسود وبحر إيجه الذي يطل عليه كلاً من تركيا واليونان، حيث يتم الربط فيما بين بحر إيجه وبحر مرمرة عبر مضيق الدردنيل، كما ويفصل بحر مرمرة بين كلاً من أراضي تركيا الأسيوية والأراضي الأوروبية المتواجدة في تركيا.

ما هو بحر مرمرة ويكيبيديا

اين يقع بحر مرمرة

يقع بحر مرمرة في شمال غرب تركيا، وهو يعد بحر داخلي الذي يفصل ما بين الحدود الأسيوية والأوروبية لدولة تركيا، كما أنه يربط ما بين البحر الأسود وذلك عن طريق مضيق البوسفور وبحر إيجه المطل على كلاً من اليونان وتركيا وذلك عن طريق مضيق الدردنيل، كما وتبلغ مساحة بحر مرمرة حوالي 11,350 كيلو متر مربع، حيث يقع داحل الحدود التركية الخاصة في مدينة إسطنبول.

لماذا سمي بحر مرمرة بهذا الاسم

تم تسمية بحر مرمرة بهذا الاسم وذلك نسبة إلى جزيرة مرمرة، التي تم تسميتها سابقاً في اسم مرمرون، والتي تعني في اللغة اليونانية الرخام، كما انه عرف بإحتوائه على الكثير من الرخام في البحر الخاص به، كذلك وتم الحديث على أن تم تسميته في بروبونتيس وذلك لأنها تعني كلمة برو في اللغة اليوناينة بمعنى قبل، وكذلك تشير كلمة بونتس إلى البحر حيث كانوا يبحرون عبر بحر مرمرة وذلك حتى يتم الوصول إلى البحر الأسود من خلال بحر مرمرة المتواجد في الحدود التركية.

تم الإنتهاء من الحديث من خلال موقع معلومة نت حول اين يقع بحر مرمرة، الذي يقع في شمال غرب تركيا، كما ويفصل ما بين الجانب الآسيوي والأوروبي، ويربط بين كلاً من بحر إيجه المطل على تركيا واليونان وكذلك البحر الأسود.

السابق
كم من منتخب شارك مرة واحده على الأقل بكاس العالم
التالي
ما هو مرض جدري القرود وما مدى خطورته