من هي منيرة القبيسي ويكيبيديا، منيرة القبيسي تعد من أكثر الشخصيات النسائية تأثيرا في سوريا، وهي داعية إسلامية سورية ومؤسسة جماعة القبيسيات النسائية للدعوة الإسلامية في سوريا، والقبيسيات عبارة عن مجموعة إسلامية وبها جماعة دعوية نسائية أسستها الداعية منيرة في ستينيات القرن الماضي في دمشق، وانتشرت بعد ذلك في أنحاء الوطن العربي والدول الإسلامية، وتصدر محركات البحث اسمها بعد خبر وفاتها، الذي يبحث الكثير عنه وعن حقيقته وهو ماسنوضحه من خلال المقال.
من هي منيرة القبيسي ويكيبيديا
منيرة القبيسي مواطنة سورية الأصل وتعيش في دمشق، ولدت عام 1933م، وتوفت اليوم عن عمر يناهز 89 عام، وتخرجت من كلية العلوم الطبيعية، وهي داعية إسلامية ومؤسسة لجماعة القبيسيات الإسلامية، والتي مقرها المركزي بدمشق، حيث تأسست في ستينات القرن الماضي على يد الداعية منيرة القبيسي، وانضم العديد لهذه الجماعة النسائية مما جعلها تنتشر في كافة الدول الإسلامية والوطن العربي.
شاهد المزيد : حقيقة وفاة منيرة القبيسي
معلومات عن جماعة القبيسيات
جماعة القبيسيات هي جماعة نسائية دعوية إسلامية في سوريا، تم تأسيسها على يد الداعية والناشطة الإسلامية منيرة القبيسي في ستينات القرن الفائت، وتهدف الجماعة لتعليم الشابات السوريات والنساء القرآن الكريم، والحديث النبوي، وكافة العلوم المتعلقة بالدين الإسلامي بالشكل الصحيح، حيث تنظم دروس دينية في البيوت، واستمرت بالانتشار في الدول العربية والإسلامية وبشكل واسع، وتم الإعتراف بها رسميا في سوريا عام 2003م، وسمح لها بممارسة نشاطها بشكل علني في المساجد.
شاهد المزيد : سبب وفاة اللواء مصطفى كامل
سبب وفاة منيرة القبيسي
سميت الجماعة الإسلامية للنساء السوريات باسم القبيسيات نسبة لمؤسستها الداعية منيرة القبيسي حيث نشرت تعاليم الجماعة في كل أنحاء سوريا وتطورت الجماعة لتصل الى كل دول الوطن العربي والإسلامي وكانت الداعية تتبع تعاليم المفتي والشيخ أحمد الذي يتبع لنظام الحكومة السورية لبشار وتداول العديد خبر وفاتها الذي أصدر اليوم بسبب مرضها وعمرها الكبير حيث توفت في 26/12/2022م.
من هي منيرة القبيسي ويكيبيديا، في ختام مقالنا قد تحدثنا عن منيرة القبيسي الداعية الإسلامية ومؤسسة جماعة القبيسيات للدعوة الإسلامية الخاصة بالنساء وتعرفنا على بداية تأسيسها ومعلومات عن الداعية منيرة وعمرها وتاريخ الوفاة التي جاء مفاجأة للكثير وكان بسبب صراعها مع المرض لسنين.
