رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة 42، ظهرت على مر السنوات الماضية باقة مميزة جداً من الروايات العربية، فكلنا نحب هذا اللون الأدبي، الذي يروي أحداثاً وقصة فيها الكثير من الإثارة والتشويق، حيث يهتم الكاتب كثيراً بالتفاصيل في الروايات، من بينها رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة، التي أثارت إعجاب معظم القراء، فهي تشتمل على أسلوب ممتع وأحداث عديدة جاذبة للانتباه؛ في هذه المقالة نضع لكم رابط تحميل رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة 42.
رواية بين طيات الماضي
هذه الرواية التي جذبت القراء العرب بشكل عام، والقارئ المصري بشكل خاص، فهي تروي قصة من واقع مصري، تدور أحداثها حول شخصيات مصرية، هذه الرواية من النوع الرومانسي، وتدور أحداثها حول قصة حب كبير، تحدث بين البطلة مليكة والبطل سليم، كلاهما مصري يعيش في أسبانيا، تهتم مليكة بتربية ابن شقيقتها، والتي توفيت وتركت هذا الطفل الصغير مراد بمفرده في هذه الدنيا، وتبدأ الأحداث بتواجد مليكة في شقتها، وهي تهدهد للطفل مراد حتى ينام، وفجأة يطرق الباب فإذا بصاحبة الشقة على الباب، وهي عجوز في الخمسين من عمرها، متطفلة بدرجة كبيرة.
تحميل رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة 42
هذه الرواية تجذب القارئ بشكل كبير، لأن أحداثها غريبة ومشوقة بشكل كبير،لهذا نجد أن الكثير من الأشخاص يبحثون عن رابط تحميل وقراءة هذه الرواية عبر الإنترنت، فهي متوفرة في عدة مكتبات، ويمكن:
- تحميل رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة 42 من هــــــنــــــــا.
رواية بين طيات الماضي الفصل 42
فالبطلة تعيش حياة جديدة بسبب شقيقتها التي لم تخبرها بزواجها وحملها، وأرادت أن تعود إلى القاهرة من أجل إخبار مليكة بهذه الأخبار المفرحة، لكن القدر يشاء أن تموت شقيقة مليكة “تاليا”، ويبقى الطفل وحيداً معها، وهي لا تعرف من والده الحقيقي، وفجأة تطلب منها رانيا صاحبة الشقة التي تقيم فيها أن تغادر الشقة خلال أسبوع لأنها تأخرت في دفع الإيجار، لكن مليكة لا تعلم أين تذهب، ولا تعرف أحد لتذهب إليه، وباتت حائرة، لكنها تذكرت صديقتها عائشة، وعلى الرغم من معرفتها بظروف عائشة إلا أنها تذهب إليها بخجل شديد، وتطور الأحداث وتتسارع لتتزوج مليكة من سليم الذي أحبته كثيراً، وأحبها، وذهبت لتعيش معه في الصعيد، ويواجهها انه عرف أنها لم تكن فاقدة للذاكرة.
تتسارع الأحداث في الروايات، مع الاهتمام بالتفاصيل التي تشوق القارئ؛ قدمنا لكم في هذه المقالة رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة 42.
